كَيْف لِي
::::
:::
أن أَهبَكِ
مَا بِقلْبي
يَا كُلّ اَلحُب ؟
وقد عَثرَت
على نَفسِي
عِنْدمَا تنفَّسَتكِ
يَا لَذَّة العشْق
وكتبَتكِ بِشَغف
ويقين !!
بِلهْفة المشْتاق
قَصائِد حُنَين
لِأَجل عَيْناكِ
وَإنَّكِ حُبٌّ
فاق اَلفُؤاد
حِين أحْببْتكِ
ل تَروِي
ظمأ الاشْتياق إِلَيكِ
يَا فِتْنَة
تَرَاقصَت لَهَا أَحرفِي
فماذَا أَقُول فِيكِ؟
وقد سَكنَت رُوحيٍّ
وتماديتُ
على شَاطِئ
الذِّكْرى
أَحمِل الأشْواق
نحَّوْكِ يَا عِشْق اَلعُمر
أَبُث أشْواقي
ب هَذَيان
وَأروِي عطش الرُّوح
مُلِئ شِفاهيٌّ بِرحيقكِ
يَا مِنى الرُّوح
أَدنُو وَأروِي ضَمئِي
على حَافَّة
كُلِّ حَرْف أَكتُبه لَكِ
باحثًا عن يَنابِيع اللِّقَاء
يَا اِمرأَة . . .
اِجْتمَعتْ فِيكِ
أحْلامي
ورهنتْ حَياتِي بِكِ
يَا اِمرأَة . . .
تُتْقِن فُنُون الهوى
فَكونِي بِداخِلي . . .
نَبْض صَادِق تَروِي . . .
حِكاية اِحْتراقيٍّ
أَغزُو بِهَا واقعكِ
بِكلٍّ جُنونيٍّ
أَنقُش حُروفي وكلماتي
فَوْق صَفَحات ذاكرَتكِ
بِمشاعر الغرَام
فَوْق مَلكُوت الرُّوح
لِآخر أَيَّام عُمْرِي
بِقلمي ( فَارِس العصْر )
فَارِس مُحمَّد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق