الاثنين، 17 مايو 2021

(حرائر فى أيد الذئاب) بقلم /عبد العزيز الرفاعى

 (حرائر فى أيد الذئاب)

يا إمة لعبت بمقدساتها ونسائها
وحرائرها كل السباع و الذئاب
لم تجد من يغار عل كرامتها
وأعراضها من هذه الكلاب
وماتت الحريةو والراحة
وحل محلها هذا ا لعذاب
لو رأى سيف الله المسلول ما
نرى لفتح وحطم كل الأبواب
ولو نظر الفاروق لهذا لزال
كل حاجز ومانع وحجاب
ولوا علم ابن العاص بهذا
انتصر وحررها بكل الأسباب
استغاثت امرأة بالمعتصم من
قديم الزمان فلبى و استجاب
ولو شاهد أسد الله هذه الاهانة
لتم على يده. كل الأنسحاب
لكن أمة كلها مفككة الروابط
لا ينفع معها جدال ولا عتاب
وكل المؤسسات الدولية صامته
فى نوم عميق وتغافل واضراب
بقلم /عبد العزيز الرفاعى
Peut être une image de ‎2 personnes, personnes debout et ‎texte qui dit ’‎משטרה‎’‎‎

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق