الى تلك السيدة الفاضلة التي علمتني الطريق الصحيح في الكتابة ...بهذه اللغة الجميلة
.......
أفكر
أنا أفكر
منذ يوم أمس
بما كتبه قلمكِ
تعليق لمنشوري
نشر يوم أمس
اليوم كله
كل الساعات
كنت أفكر بكِ
كيف أرد؟
كنت أظن أنكِ
تلك الإنسانة
التي تمد يدها لي
تساعدني
على أن أقف
على قدمي
في النادي
الذي احبه وتحبينه
وفي صفحتي أيضا
هل خاب ظني ؟
تحية لكِ
رغم نقدكِ الجميل
--------
صالح مادو
-2015
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق