إستحال الحب ،
تمادى الموت
ولم تبق سوى الذكريات
أفتح نافذة غرفتي
المطلة على شرفة الفكرة
والتحق بالناس عند قاعة الانتظار
أو الجلوس في بيت التعازي
أستذكر قول هاملت:
"يالهذه الأحلام !!"
هل استحالت أيضا؟
إذن، كل شيء بتره النسيان
لقد أطاح بنا هذا المستحيل.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق