تجرني الكتابة
إلى رحم القصيد
يجرفني تيارها
الصلب العنيد
تبعثرني امواجها
على إيقاع الحرف
أتوه
أصرخ
انادي
ارمي سلاحي
وكل البنود
يروح الصدى
مثقلا
منهكا
والي يعود
يجتر بعض الاحاجي
وخبث الاعادي
على الكون بات
يسود
وكم من جميل
صنعناه ضاع
وسدت الأفق
وشاع الظلام
ظلام اللحود
فيا زائري
تريث وامهلني
حتى أجمع شتاتي
والطير إلى الوكر
حرا يعود
فاطمة الاحمدي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق