صوت القصائد
..
لا تكتبُ العنادل
قصائدها
نسمعها تغريدا
كذلك الورود
تتمايل ألوانا
وإلى الأنفاس
تتطايرُ عطرا
نحن من نكتب
والروح
على بغداد
تحلق
...
نصيف علي وهيب
العراق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق