جذبة السكون
هدهدة الليل كأنغام المجذوب،
بصدى الأرواح، لذكره يصحو وقع الرنة،
اشتياقًا لمحرقته،
فلا الحضور يمنعه إن شاء
بقوس الصعود عروجًا،
ولا في غياب الكل عنه وحشة.
أول الحب بين كفتي بسملته،
وختامها السر، حضوره.
سلام السيد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق