رجَعْتُ لأحْرُفي
أفكّرُ في الصّباحِ وفي المساءِ***وأسأَلُ أحْرُفي حُسْنَ الأداءِ
وعنْ بيْتِ القَصيدِ سألتُ نفْسي***فكانَ جَوابُ هَمْسَتِها عَزائي
رجَعْتُ لأحْرُفي ومعي لِساني***وكنتُ مُلَحّفاً بِهوى النّساءِ
أنادي في اللّبالي عنْ حبيبٍ***لَعَلّهُ يَسْتَجيبُ إلى النداءِ
وفي حُضْنِ الموَدّةِ كُنتُ أحْيا***قريرَ العَيْنِ أحْلُمُ بالهناءِ
@محمد الدبلي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق