إشهارُ قصّةٍ للأسيرِ الكاتب المرموق( أسامةالأشقر)بعنوان
(للسِّجنِ مذاقٌ آخر) وهو في الأسر واحتفاءُ الجميعِ بِهِ خارجَه!
قُلْ للأسيرِ تحيّةً ومُبارَكاً
عيْنُ الإلهِ……….. تُجِلُّكمٍ وتُجيرُ!
كلُّ القلوبِ أيا أسامةُ زَغْرَدَتْ
فَرِحَتْ بِجُهْدِ في السّجون،أسيرُ!
فَرِحَتْ بِعزمِكَ والإرادةِ والإبا
مَعْ أنّ سَجنَكَ ……….آبِدٌ وَمَريرُ
حُييّتَ مِنْ فوْقِ المنابِرِ كاتِباً
بَطلاً نُشيدُ ……….بِعَزْمِهِ وَنُشيرُ!
هذا هوَ المِغوارُ إبْنُ جِنيننا
رَجُلُ المَكارِمِ،………..قُدوَةٌ وأميرُ!
لا السَّجنُ،لاالسّجّانُ أوقَفَ فِكْرَهُ
لا الجوعُ،لاالحِرمانُ…كانَ يُضيرُ!
هذا هوَ الشّعبُ المُكلّلُ بالحِجا
في الأسْرِ ناشِطُ…….مؤمِنٌ وَ كبيرُ
في الحفلِ جمعٌ قد أتى؛لِيُجِلَّهُ
كُتّابُ والتّلفازُ …………معُهُ وزيرُ!
بِرِوايَةٍ كلٌّ ….تراهُ مُشجِّعاً
إمضي فرَبُّكَ ……..للفَكاكِ قديرُ!
حُييّتِ يا زَوْجَ الأسيرِ لِهِمّةٍ
صبْرٍ، بِهِ فرَجُ …………الإلهِ بشيرُ!
عزيزة بشير
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق