العنوان: وداعة الانسانية
هكذا نستودع عهد فصيلة الانسان لمبادئه الاصولية، التي كانت توحد بنيته محاسن القيم الاخلاقية، يصعب معايير حصرها في القرن الواحد و العشرين، صراع يستعر قبح ما يميز الفعل الانساني ساري نحو البيئة القاسية ومضطربة ، يغلب عليها عقدة الشوائب المتناقضة هذا القوم فأين شأن بني آدم التي تعدل طبيعة توازنه..؟ تحمل منصب عبارات بينة في طاعة السلام ، لعينة هي علامات الاستفهام،فارقة ، تضخم تفصيلا مواطن العجب لعله كامن
في نقص المناعة.
دحماني كريمة
بوركت يا ابنة الاصول
ردحذف