الى فكتوريا =نصّ..بقلم عماد بن الشتّاوي
......
تجادلني وتجادلني
نبضات حارّة...
أرهقت قلبي
المدنية تنزف
منها أبثّ أوجاعي
تلفح بصمت عمري
يجتاحني ذلك الحبّ
وقديما تلوكه النّاس
هذا الحرف يرويه
مازال في أحاسيسي
يمثل تراجيديا عذارة
أتحسّس أين موانيه
كان حفل عشاء
هذا الوهن...
ذات تجربة عشتها
يأتي الحبّ ..هذا الزنجبيل
فتاتي معه النبضات
هذا تنهيدها
وهذا الكرنفال...
منه أشلاء قلبي
وأرهقني منه تذرّعي
ثمّ أمرّبه وأهجوه
وفي أوراقه المتهاوية
نصّ توجّعي
_______________
الشرح..الوهن ..التعب

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق