ركبت سفينة الورد
سرت بين سهول التمني
أجوب في أركان الرضاب
وكأن الطريق لؤلؤة تنيره
أستأصلت بأشواق الغياب أنتظره ورجة القلب تهتف بأهات الشوق
العطر يفوح شريان أنفاسه في جوارحي
وموج الغرام يسري
لطفا بي يا رياح الجوري
ثمالتي ترتشف صدى النوى
وسكرة الليل أهداها
وأنا غريقة المنى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق