تلابيب_الخوف
المنطق مش محتاج ترويض
واللعبه اللى بايدك
نطقت اشعار وحياه
علشان ترسمها انت بكيفك
من غير تفويض
من وقت ما قلبك كان سامح
يعشق تمثال
تتعلق روحك في خيال
من صنع اديك
ف عشقت الصورة
من غير روح
وأما الروح صبحت الهام
تتمرد فجأة على قلبك
وتزود في جروحك
وكانك مش فارق في البوح
عشقاك الوحده الممسوسه
بتلابيب الخوف
فاكتب قصة اوهامك
واسبح بخيالك خارج تيار الخوف
والضم في حواري القلب المجروح
جوه حدود الروح
واسرح في براح الجنه المزعومة
وعلق براويز للصوره المرسومه
من غير صوت
وافرد حواديتك في النور
........................
هالة جاب الله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق