إليك أكتب
إلى من يهواه قلبي
يخطُّ قلمي و وجداني
حبا أو شعرا
الذي أدريه
أن كلمّا ذكرت إسمه
أقف عاجزة عن التعبير
تخشع كل ذرة من كياني
و تضيع كل الكلمات
و يسبِّح الخيال باسمه
و أذوب شوقا
للوقوف بين يديه طائعة راضية
لعلي أحضى بالرضا و النور
يا حبيبي و نور عيني
و سامع همسي و رجائي
و شاعر بوجدي و غرامي
و ترى توقي إليك
و رغبتي الجامحة في ارضائك
جُدْ علي بالمغفرة و القبول...
بقلمي حياة المخينيني
بتاريخ الأحد2023/08/06
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق