الفراق
فراقٌ قد ألفناهُ
وما يوماً رغبناهُ
لأنّ الحلمَ يسكُنُنا
سكتْنا حينَ ذقناهُ
فهل داءُ الفراقِ أتىٰ
بعجزٍ قد رضيناهُ
وكيْفَ البُرءُ يجمعُنا
لحَقٍّ ما نسيناهُ
محمود بشير
2023/8/12
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق