صباحُ الشّوْقِ والاشتياقِ
صباحٌ هاجَنِي فيهِ اشتياقُ
لِمَنْ غابُوا وقد طالَ الفِراقُ
لمن قد خلّفُوا في القلبِ شَوْقاً
وشَوْقُ البُعْدِ نارٌ لا تُطاقُ
همُ الأحبابُ كيفَ الوُدُّ يُنْسَىٰ
وهلْ وُدُّ الحبيبِ به نِفاقُ
يمينُ الله ِ إنُ عادُوا اشْتِياقاً
سأجْعَلُ فَرْحَتِيِ عِطْراً يُراقُ
محمود بشير
2023/6/11
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق