وأثناءَ الاشتباكاتِ المسلّحةِ والعنيفة مع جيشِ الاحتلال في مخيّم جنين أتى شابٌّ ملثّّمٌ بصَناديق ِ رصاصٍ للمجاهدين ربّما كان ملاكاً مِن السّماء!
مَلاكُ من السّماءِ فَكَبِّروهُ
وقولوا :ربُّنا معَنا……………..(جِنينُ)
فأبشِرْ يا ( نِتِنْ ) بِزوالِ مُلْكٍ
وبُشرى يا (جِنينُ)… …….أتى المُعينُ!
فرَبّي أمْهَلَ الشُّذّاذَ لكنْ
مَعاكُمْ يا (جِنينُ) …………..فَلا تَلينوا
مَراكبُ دُمّرَتْ ، معَها نُفوسٌ
بِأيدِي مُجاهِدينَ…فمَنْ يكونوا؟
ِ حُماةً للدِّيار ،جنينَ أسْدٍ
شَهادةُ لَوْ قضوْا،…… ….عيشي جِنينُ!
عزيزة بشير
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق