مجاراة للقصيدة الرائعة "جاهلية" للشاعر الكبير "أحمد مطر"
الأحد، 9 يوليو 2023
جاهِليّة ـــــــــ محمد جعيجع
مجاراة للقصيدة الرائعة "جاهلية" للشاعر الكبير "أحمد مطر"
أنفَةُ الخطابة ــــــــــ ضحى محمود
أنفَةُ الخطابة
جنين ــــــــــــ احمد حسين عبدالغني .
جنين ..
سأكتب عن
جنين وعن
القدس القديمة
سأكتب
في جميع
الفضاءات
وفي جوانب
الأسوار
والبيوت العتيقة
وبين الطرقات
وامسح الدموع
والغبار عن
بيادر القمح
وزرع لم ينضج
هناك
عطلت اشاراة المرور
هناك دمعة
تسكن في المنام
صمت يوم الوداع
وفي المقابر
قبور حتى للأطفال
حتى هنا وهناك
حكايات
وخلف الأبواب
قصص وأفراح
وأحزان
أيضا ً دموع
وفرحة هنا وهناك
هناك مدننٌ وقرى
وحكايات الثوار .
..
احمدحسين عبدالغني .
عُظماء ــــــــــ عبدالحليم الطيطي
تَحسبهم عاديين ...وهُم عُظماء
السبت، 8 يوليو 2023
عايش مع طيفك ــــــــــ م/هشام غازي
عايش مع طيفك
أشهدتك يا الله ــــــــــ ع جمال الجزائري
أشهدتك يا الله على ضعفي
إلى أمي ــــــــ الشاعر محمد عبد العزيز
إلى أمي العزيزة
لا أريدكم واو معيّة ـــــــــــ الأستاذ داود بوحوش
((( لا أريدكم واو معيّة)))
إلى أنثى ـــــــــــ محمد الهادي الصويفي
إلى أنثى جموح ...وطموح
فزَّاعات ــــــــــ محمد الناصر شيخاوي
فزَّاعات على امتداد وطن
كيف لي أن أكتب كل هذا الفراغ
ومن أين لي بأزمنة ضوئية
كي أقطع مسافات الصِّفْرِ اللامتناهية
غُرابٌ بسواد اللَّيْلِ يسأل حمامة بيضاء :
مَا كُلُّ هذا الظَّلام ؟!
وأكبر الأموات سِنٍّا
يُحْصِي بِدِقَّةٍ فائقة خُطَى الأحياء ليعرضها - ذَاتَ قَدَرٍ بِكْرٍ - على ملك الموت
الفقراءُ وَالْمُعْدَمُونَ لا شأن لهم بِفِيزْيَاءِ الْكَمِّ
اللُّقَيْمَاتُ التي بين أيديهم لَا تَسُدُّ نَهَمَ - البحث في حركة الْجُزَيْئَاتِ -
طَفْرَةُ الذَّكَاءِ الاصْطِناعِيِّ تُزْعِجُ الْقَسَاوِسَةَ وَالْأَئِمَّةَ الْوُعَّاظ
وَقَبْلَ الْانْصِرَافِ إلى أَيِّ عَمَلِيَّةٍ جِراحيَّة
يُراجِعُ الْأَطِبَّاءُ - بحرص شديد - حساباتهم المصرفيَّة
بَقَّالٌ يُقِيمُ اللَّيْلَ - مُسْتَجْدِيًا رَبًهُ - أَنْ تَرْجَحَ عِنْدَ الْبَيْعِ
كَفَّةٌ مِنَ الْمِيزَانِ - بِعَيْنِهَا -
عَلَى الْأُخْرَى
القائد وَالْقَوَّادُ مِنْ صُلْبِ - جَذْرٍ لُغَوِيٍّ - واحد
السَّاسَةُ يَسْطُونَ على أَمْوَالِ الْعَامَّةِ بِطُرُقٍ فَظِيعَةٍ وَفَجَّة
وَلُصُوصُ الْعَوَامِ يَسْرِقُونَ الْجَمِيعَ بِحِنْكَةٍ وَسِيَاسَة
كَهْلٌ يَتَيَمَّمُ صَعِيدًا حَارِقًا - فَلَا قِدْحُ فَرَحٍ يَشْرَبُهُ وَلَا حَفْنَةُ أَمَلٍ بِهَا يَغْتَسِلُ-
وَطِفْلُ - السَّادِسَةِ قَهْرًا -
يَمْسَحُ عَنْ وَجْهِ أَبِيهِ - مَا عَلِقَ - مِنْ أَدْرَانِ الْوَطن
الدِّينُ فَزَّاعَة
وَمُوَّمَّلُ الْمَحْصُولِ
خَمْرَةٌ وَجَعَّة
- على الإنترنت - يَتَدَاوَلُ النَّاسُ سُؤَالًا مُحَيِّرًا وَخَطِيرًا :
هَلْ اسْتَقَالَ الشَّيْطَانُ مِنْ تِلْقَاءِ نَفْسِهِ
أَمْ قَدْ أَقَالَهُ اللَّهُ؟!
محمد الناصر شيخاوي
تونس
دعيه يبقى حلما ـــــــــــ نهلة دحمان
دعيه يبقى حلما جميلاَ
سكة السلامه ـــــــــ جيهان محمد
همسات الهوى ــــــــــ عادل العبيدي
همسات الهوى
أحببتك أفريقيا ــــــــــــ د. محفوظ فرج
أحببتك أفريقيا
أكفان مهلهلة قصة لـــ الكاتب عصام سعد حامد
قصة قصيرة