عبرة تخنقني.
هذا فؤادي يودعني
و ذاك خيال يداهمني
ايها الراجي
مهلا لهول فاجعتي
انت اللئيم تحدثني
تغادرني..و تارة تراسلني
نلوم جفاك
نبكي لبعد خطاك
انت الملاك فيك الورود
وكل عطور نبات الشعاب
سانهل منها
برغم الضباب
و لون السراب
ذاك غراب غريب
اراه شريدا
يحط الرحال
فوق البقيع
هناك يغني
ثم يصلي
لهول بكاء الرضيع.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق