الخميس، 18 أغسطس 2022

هلَّ علينا (طارق) هذا الصباح بقلم الشاعرة عزيزة بشير

 هلَّ علينا (طارق) هذا الصباح 


بنتيجتهِ المشرّفةِ في الثانويّةِ العامة 95%ما شاء الله!


صبَحَ الصّباحُ ،بِطارِقٍ نتصبّحُ

     رمزِالتفوّق …..بامتيازٍ ينجحُ!


 زغرودةٌ في الحيِّ  تعْلو بِاسْمِهِ

وتقول:طارقُ في الأعالي يصدَحُ"!


ورَصاصُ فرْحٍ في الفضاء مُزَغرِدٌ

   يُنْبِي الجميعَ بِذا التّفوُّقِ فافْرَحوا


مع أنّ فيهِ خطورةً  وَتَجاوُزاً

وبِدونِهِ فرَحٌ ……….يزيدُ ،تصالُحُ


توجيهِي سُلّمُ للأعالي ، مَركَزٌ

مِنهُ الصّعودُ … بِدونِهِ،لا يصلُحُ


ألفا مُبارَكِ يَالْحَبيبُ (طُوَيْرِقٌ)

ألفا مُبارَكِ تهنَا فيهِ  ………وَتَمرحُ


إقفِزْ وثنِّ القفزَ  ترْقَ  وتَعْتَلي

واشكُرْ إلهَكَ ، نزهُو فيكَ ونصدَحُ!  


         

   تيتا/عزيزة بشير






ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق