رسائل مي وجبران الضائعة
ا===============
وترسلُ،
في فِتيَةٍ، لي كتابا..
بدفّتِه البوح والقلقُ
بكَفّي أقَلّبُه،
لكأنّ الحُبارَ غرامٌ
وأحزانها الورقُ
قميصٌ
بأشواقِ يوسفَ
جاءت به الريح والطرقُ
وجفنِي
كأنَّه يعقوبُ
والأدمُعُ الحدقُ !
ا===========
د. حمد حاجي
المنستير 29/8/2022
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق