(فَلِكُلِّ أمٍّ روْضةٌ بِزُهورِها………،،،،،،،،،
وَلِأُمِِّي فاتِحَةُ الْكِتَابِ بِنورِها) !
—ألرّوْضُ زَهّرَ ..بالوُرودِ يَميدُ
والغُصْنُ مالَ ……..وَبالثِّمارِ يَجودُ !
وَرَوائحٌ مُلِئَ الفَضاءُ بِعِطْرِها
وَرْدٌ وفُلٌّ ……… مِن بِلادي وَعودُ !
هِيَ ذي الأُمومَةُ جنَةٌ وَرَوائحٌ
شجَرٌ ثِمارُهُ: ……….حورُنا وَأُسودُ !
فَسَلِمْتِ أمّاً للوُجودِ حَبيبةً
حِضْناً يَجودُ …. …..بِعَطْفِهِ وَيَزيدُ !
يُمناكِ هزّتْ بالحَنانِ سَريرَنا
وهَزَزْتِ عالَمَ ……. بالشّمالِ وَلودُ!
عيدٌ مُباركُ والحياةُ سعيدةٌ
كورونَا يغرُبُ … …والسّلامُ يَسودُ!
في كُلِّ رُكْنٍ ، أنّى كنتِ نشيطةً
وَسَطَ المَلاجئِ.. ... في الإسارِ تذودُ!
جَمَلَ المَحاملِ،فيكِ قد عَرَفَ الورى
طَعْمَ الحياةِ كبيرُهم ……….ووَليدُ!
لولاكِ ما عَرَفَ الوُجودُ سعادةً
وَلَما بَدا في ………..العالَمينَ وُجودُ !
رَبّاهْ أسْعِدْ أُمّتي…. . وَأُمومَتي
وَدَعِ الأمانَ مَعَ الهناءِ… ………يعودُ !
عزيزة بشير
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق