هِيَ ذي الأحقُّ بِعيدِها مِنْ غَيْرِها
لِهَدِيّةٍ تَرْقى بِهَا للجَنّةِ
دَعْواكُمو فَضلٌ لَهَا وَرَكيزَةٌ
تَصبو لَهَا مِنْ إبْنَةٍ وَأحِبّةِ
وَتِلاوَةً تَتْلونَ ، تُعْلي شأنَها
عِنْدَ الإلهِ ، تُريحُها في مِيتةَ !
صَدَقاتُكُمْ بِرٌّ لَها وَغَنيمَةٌ
فاليَوْمُ عيدُها، عَيِّديهَا حبيبتي!
هِيَ زَهْرةٌ ذَبُلَتْ فكوني غَيْثَها
لِتَعودَ روْضاً في الجِنانِ (حبيبتي)!
عزيزة بشير
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق