…..بين الرّشاقة والبدانة……..
هِيَ ذي الرّشاقةُ ….والجمالُ وَخِفّةٌ
تبدو كَغُصْنِ البانِ فِيهَا …. .( دلالُ)
تمضي لِتُغلِقَ بابها ………….بِدَلالِها
دُهِشَ البدينُ ، بِغَلْقِهِ………. تختالُ!
غارَ البدينُ ، أتى لِيَحذُوَ ………حَذْوَها
عَبَثاً يُحاولُ ……….. أغلقتهُ( دلالُ) !
وَمضى يُحاولُ …………والبدانةُ حائلٌ
كيْفَ السّبيلُ ؟ فما أراهُ……….. مُحالُ؟
لا شيءَ صعبٌ مَعْ تُقًى ………. وإرادَةٍ
مِنْظارُ ( أحمدَ) ………….خِفّةٌ وَجَمالُ !
أو ْ بالرّجيمِ لِمَنْ …………يَخافُ جِراحَةً
(دُكتُرْ سَميرُ) ………….بِمَركَزٍ ، فَتَعالوا!
عزيزة بشير
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق