الثلاثاء، 16 نوفمبر 2021

أحن إلى الديار /الأديب صالح إبراهيم الصرفندي/جريدة الوجدان الثقافية


 أحن إلى الديار

وخبزها
أحن إلى حارتي
ودورها
إلى شجرة التين
إلى يبنا وحكايات لم
نروها
ما أجمل سيدتي
القد س و وصالها
عبق التاريخ والماضي
عزها
مدينة السلام و في القرآن
ذكرها
مدينة الحب و السماء
معراجها
إحن إلى يافا ساحرة الموانئ
وبرتقالها
إلى عكا الباسلة
وسورها
رام الله جنين في القلب
أعتز بها
غزة هاشم عروس البحر
ترى العزة في
خطواتها
ونابلس ترى الطهارة
أرضها
خذوا ما تبقى من عمري
وفلس طين
أزورها
الأديب صالح إبراهيم الصرفندي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق