لاشيء ..
فقط عدت ل حديقة
ذكرياتي ..
ورسائلي القديمة
ف وجدتني
اغفو ك طفل
ك مهاجر متعب
بين أكف حروفها
وأحضان حديثها
وسحر....عينيها
المتعبتين ..
الساحرتين ..
وأريج رائحتها
المعتقة ..
ومدائنها
المغلقة ..
وطاب لي المقام
اذكر ..
أني غفوت قبلا
سنوات ..
ولست أدري
متي أفيق ؟!
#نهر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق