وسادة الرحيل /محمد علي حسين أحمد العراق الموصل
عام لن يعود
شموع ودموع
فرح وألم وحزن
إبتسامة ستذهب
مع خطوات الساعة
النسيان سيغفو
على وسادة الرحيل
هل سيبقى الليل طويل
أم أجراس العيد
ستوقض الحب
على أمل
ربما الزهور ستنمو
لكن لن أجني الثمر
فقد فات ألأوان
وتاه قلب الأنسان
في لحظة خوف
تحطم العقل
فوق جبل
سرقت شموع الاشجار
تنظر إلى بخجل
تعلق فوق الخوف
رايات الحب بثورتها
تكتحل بحرارة القبل
نراقص خيالنا
ننعاتب أفكارنا
نلوم ماضينا
هيا نحتفل
على عجل
شموع ودموع
فرح وألم وحزن
إبتسامة ستذهب
مع خطوات الساعة
النسيان سيغفو
على وسادة الرحيل
هل سيبقى الليل طويل
أم أجراس العيد
ستوقض الحب
على أمل
ربما الزهور ستنمو
لكن لن أجني الثمر
فقد فات ألأوان
وتاه قلب الأنسان
في لحظة خوف
تحطم العقل
فوق جبل
سرقت شموع الاشجار
تنظر إلى بخجل
تعلق فوق الخوف
رايات الحب بثورتها
تكتحل بحرارة القبل
نراقص خيالنا
ننعاتب أفكارنا
نلوم ماضينا
هيا نحتفل
على عجل
محمد علي حسين أحمد العراق الموصل بقلمي 2017
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق