في عالمي، لا تشرق الشمس إلا لتودّعني
ولا يبتسم القمر إلا حين يرى وجعي
تكسّرت مرايا الأمل، ولم يعد في القلب متّسع لفرحٍ عابر
كل شيءٍ هنا يكتبني بالحبر الأسود، حتى الصمت صار يصرخ
لكنني رغم كل شيء، ما زلت أتنفس... لا لأعيش، بل لأشهد النهاية بهدوء.
إبراهيم العمر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق