الخميس، 1 أغسطس 2024

تِلْك . . . هِي العاشقة بِقلم الكاتب فَارِس مُحمَّد

 تِلْك . . . هِي 

العاشقة 

تَتَساقَط

 مِن أَطرَاف القصيدة 

خَارِج المدى اَلبُعيد

 لِتتوه النَّجْمات بعيدًا 

أَبعَد مِن الخيَال 

وَيظَل وَجهُها

 يُطِل على مَسافَة

 حُلْم بعيد 

عن حُرُوف التَّمَنِّي

 أَلَّا تَنهَضِي ! 

سفر المحَالِّ 

إِلى جسد البداية

 ونعيد ذاك العنَاق بيْننَا 


بِقلمي

 فَارِس مُحمَّد



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق