انهض يا أبا الشهداء،
تناثرت حروف، قصيدتي،
حين ذكرتُ اسمك في خلجاتي
سيدي يا حسين
كتبتُ حروف الوصف قيد الإنشاء
انهض بمنهاج الدين العظيم ، يا أبا الشهداء
أصابته زعزعةُ ارتيابِ الناس
حروفي لا تخطئ في وصفك
رسمتُ صورتك برمش عيني
تجلّت وضحَ النهار في كربلاء
سيدي يا حسين
تكلمتُ معك في حضرتك المقدسة، عن أنباء أبناء الأنبياء والمرسلين في هذا الزمان
فقلتَ: ما بالكِ تريثي في خطابك المقدس معي
سترين حولكِ أقوامًا
منهم مؤمنون صادقون
بقلم: دنيا صاحب الحسني – العراق

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق