الصديق
عشت عمر
على حب الصديق
من الأهل وحبيب
ومرت الأيام والسنين
بغدر لعين
فى ظهرى وسم
طول عمرى
وعمر فوق عمرى
آاه من قلبى الرهيف
خاب ظنى بالصديق
وطلع لعين
غدار وخائن
ومش على إيمان
حج وصلاة وحقد
وكمان حسد وكره
ليه كل كد ليه
عملت فيك إيه
كنت بحبك
ذى نور عينى
وعندما رفع الستار
عرفت إنك جاحد
وإحنا صغار
ومكنتش عارف
إن طعنك لى
بسكين الغدر
وأنا اللى حبيتك
وكنت ستر وغطاء لى
يخسارة على القلب الضعيف
بقلمى عبدالمنعم عدلى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق