الثلاثاء، 26 أكتوبر 2021

متى نردده بقلم الأديب صالح إبراهيم الصرفندي

 متى نردده

كل الأوطان
لها علم لها نشيد
تردده
شوقي للعودة يحدثني
أيا قلب متى النشيد
أردده
وطني في الأحشاء
أسمعه
يردد فدائي فدائي
يا أرض الجدود
يا وطني
عشقت ترابك
وما من حب
يعادله
ولون علمك من الأعماق
نقبله
يا أرض الأنبياء يا قد س
نعشقه
طفنا البلدان شرقا وغربا
ما مثل زيتونك
نباركه
حكاياتك رواية و أسد فلس طين
ما زلنا على العهد
نسامره
أخي في العقيدة
لم المطبع والمنافق
نصدقه
لم الخائن والمطبل
نرافقه
يا صلاح الدين أقصانا أسير من
يحرره
أين ابن العاص
نعاهده
مللنا الانتظار
يا أهل المشورة لم الانقسام
نعمقه
دعونا نعود للاتفاق وكل الفصائل
تباركه
نشيد الوطن
يراودني في يقظتي
وفي منامي دعونا سويا
نردده
الأديب صالح إبراهيم الصرفندي
Peut être une image de une personne ou plus, monument et texte

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق