عيدُ زواجِ نسيبِنا الدكتور عاصم شحادة في الغربة وأملٌ في جمْعِ شملِهِ بزوجهِ (بُدور) وأبنائه إن شاءَ الله قائلةً بِلِسانه!
للناسِ بدرٌ ينعُمونَ بِنورِهِ
وَلِيَ (البُدورُ) بِنورِ عيْنِهَا …..أُبصِرُ !
فهْيَ المَلاكُ وحطَّ في أرضِ الفَلا
فخَطفْتُهُ بِوَثيقَةٍ …………تَتَصَدّرُ
فهْيَ الملاكُ وأنجبَتْ لِي ثلاثةً
ليْثاً ، ومريَمَ مَعْ أُوَيسِ …فكبِّروا !
كلٌّ ملاكُ ينوبُ عنّي بِغُربةٍ
وهيَ المربّي وحدَها …..تَتَصبّرُ !
واليومَ عيدُ زواجِنا ولِقائنا
والرّوحُ تهفو للجميعِ …….وَتُكْبِرُ!
يا ربِّ جَمِّعْ شملَنا في أُسرةٍ
همْ في الشّآم …أنا بِقدسيَ أنظُرُ !
يوْماً أُعَوِّضُ صبرَهُم وأضمُّهُمْ
ويكونُ فرْحاً …..نزهُو فيهِ ونفخَرُ!
عيدٌ مُبارَكُ يا (بُدورُ )حبيبتي
لا تيْأسي فاللهُ فوْقَنَا ………..أكبَرُ!
نفسي أُعوِّضُ صبرَها وأُريحُها
يا ربِّ، كلٌّ يستغيثُ ………ويجأرُ!
عزيزة بشير بلِسانِ الدّكتور عاصم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق