أقولُ مبارِكةً للجميع بتخرّجِ ابنهِم الحبيب ِالمهندس (محمّد)ابنِ ابنةِ خالي :
ألفرحُ هلَّ معَ الصَباحِ مُزَرْكَشاً
ألوانُهُ تُحْيِي القلوبَ ….. وَتُسْعِدُ!
نبضُ القلوبِ يُرينِي فَرْحَ تَخرُّجٍ
لِمُهندِسٍ،وَاسْمُ الحبيبِ..(محمّدُ)!
فالإسمُ يوحي بالسُّمُوِّ فكُنْ بِهِ
علَماً ،بأخلاقِ الحبيبِ ……يُصَعَّدُ
وقرأتُ فيهِ الصّوصَ مع شاميّةٍ
إبنُ الحبيبةِ بنتِ خالي…… فرقَدُ!
وابنُ الأحِبّةِ في الشآمِ بِفرحَةٍ
فأبٌ يضُمُّ وإخوةٌ …….يتوسّدُوا
والأُمّ تجأرُ للسّماءِ،يُديمُكُمْ
وتُصلِّي ؛ شُكراً للإلهِ ……وتسجُدُ!
ألفا مُبارَكِ ألفُ ألفِ تحيّةٍ
فالفَوْزُ سعدٌ والتّخرُّجُ…..أسعدُ
والعِلمُ نورٌ يا (محمّدُ) رِفعَةٌ
والدّربُ درْبُكَ….للمعالي تصعدُ!
تيتا / عزيزة بشير
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق