النزال
ما عاد الوصال من
حقي والاتصل
قد عادني وما عت للنزال
والدخول فيه من المحال
من اول لقاء جرح شرياني
بنصل من الصدي وسخان
كي لا تعود اي قطرة دم
له بالحنان
اراد قتل وجداني
وفتح جرح فى قلبي لا
يندمل
فرجعت اداوي نفسي وانتظر
اراقب حالي
فعلمت ان لقاء السماء بالارض
من المحالي
واني لا اطيع الهوى واخوض
نزال
قد عبست معي مره
وشربت من كاسها الامره
واصبحنا نمرو على بعض
مرور الكرام
لا اري منها انس ولا ابدي
بالكلام
ولا اعاتبها ولا فى عيونها
شي من غرام
لن تعود لي وما عايد لما
كان
الطيب عثمان الطيب
أبونبيلة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق