غبية جدًّا
من تسمح لشيء أن يسرق بسمتها
أن يلوي ذراع سعادتها
يعلقها مسمارًا في لوحة حزن...
أنثى تبحث خارج أسوار الروح
عن ملجأ
أو ميناء سلام
ينفيها لبلاد الذعر
يمكر فيها....يهزأ منها
يحكم قبضته على أعتى حصن
يقهقه نصرًا
يصفع وجه سذاجتها
ويسلمها لرياح الغدر
حكم عادل
دون تهاون
على من غاصت في بحار الغُبن
وجدان شتيوي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق