دعيني أقترب ..!
———————
دعيني أقترب، فما زالت الأشواق تعبث بين الضلوع..
تغزل من ضياء حبك قناديل العبور خيوطاً تتلألأ مع دجى الفجر وبصيص من الأمل
كلما اقترب نهار جديد إلا والعمر مد خطاه للمجهول، لا أدري أين نسير ! أأبدية هي الغربة ؟ أم تلاق يجمعنا مع كل غروب !؟ نذرف من نبض الفؤاد أشواقاً على الورق،
تندثر مع غسق الدجى ..
يناجيها الظلام الحالك
في الأوصال مرقدها، تتخبط بين الزوايا، فتنهكها الأماني وتبيت طريحة بين الحلم واليقظة،
دعيني أقترب،
فما زال بركاني في غليان، يذيب الأوصال بين حلم ويقين،
سفر هو بين شتاء وربيع، عطر يفوح من بين الرفوف،
وأنامل صمت تداعب الأقلام ليلا، مسافرة بين اليقظة والخيال.
طاهر مشي
———————
دعيني أقترب، فما زالت الأشواق تعبث بين الضلوع..
تغزل من ضياء حبك قناديل العبور خيوطاً تتلألأ مع دجى الفجر وبصيص من الأمل
كلما اقترب نهار جديد إلا والعمر مد خطاه للمجهول، لا أدري أين نسير ! أأبدية هي الغربة ؟ أم تلاق يجمعنا مع كل غروب !؟ نذرف من نبض الفؤاد أشواقاً على الورق،
تندثر مع غسق الدجى ..
يناجيها الظلام الحالك
في الأوصال مرقدها، تتخبط بين الزوايا، فتنهكها الأماني وتبيت طريحة بين الحلم واليقظة،
دعيني أقترب،
فما زال بركاني في غليان، يذيب الأوصال بين حلم ويقين،
سفر هو بين شتاء وربيع، عطر يفوح من بين الرفوف،
وأنامل صمت تداعب الأقلام ليلا، مسافرة بين اليقظة والخيال.
طاهر مشي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق