عابر سبيل ؛؛؛
كان صمتي صراخاً ولم تسمعه
إهتماماً وعشقاً ولم تنتبه له
عتابي شوقاً ولم تستجب له
وكأن حبي وحنيني وجعاًولم تأبي له
واليوم غيابي واقعاً مريراً تتأسف له
الكاتبة / نور محمد رشاد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق