كوكب الارض علي حافة الكون حسن علي الحلي
ايتها الارض الفتية،، هذا واحد
من فرسانك النبلاء، جاء الي مخملك
الازرق ليكتشف اندماج (الشيئ
بالشيئ الاخر) بقراءة أسطورة المادة بكيفية ولادة نظرية الانتفاخ
(inflatnoi )حين يمر الكون بمرحلة
التمدد الهائلة اي اقل من الثانية
حينما اكد(ستيفن هوكنغ) في تحليله
العلمي بأن فكرة الانتفاخ يمكن أن
تفسر بكلمة(لماذا) اي يوجد هكذا
من المادة في الكون،، َويجبب علي
تساؤلاته بأنها(عشرة عشرة ملايين
اي(1)وبعدها ثمانين صفرا) نستطيع
مشاهدته نحن ابناء الأرض بأن الجسيمات
في النظرية الكمية تصنع من الطاقة علي
هيئة جسيم ازواج من جسيم وجسيم
مضاد ولكن ننسائل من جانبنا، نحن
كيف تقادمت( الطاقة) هل من المادة
كانت مختبئة في الكون، كونها طاقة
موجبة تجذب نفسها بواسطة الجاذبية
من قبل طاقة اخري، بينما سيتدتي انت
تمارسين الضغط على الارض بالجذب
وترمين سهامك في خاصرة الزمن لقياس
طعم ثمار نبع الحياة بأنك لاتؤمنبن
بالانزلاق وأرتداها دون.ة وزن (الهواء)
بل هناك انببعاث (الهي) كالماء. البارد
يغسل حمي خطيئتنا من ذلك والنبع
الذاكي الذي اصبج علاجا سحريا لانفسنا
فيه أفضلَ(الفضائل الطهور) التي خلقتنا
وخاصة من نطفة جسيمَ(فاعل. ومفعول)
اختاطت فيه الأساطير وحكايات الف
ليلة وليلة، حين. اجبرتنا النساء ان نكون
بحجم حمم وهج العشق في الاشتعال
با(اللذة) التي تسوق كالعبيد على الشواطئ
تدارالكؤوس بين الجانبين، ولن يحررنا
العقد القديم وااموروثات المحكية الذي
يتغلغل فينا كا الطوطم الخرافي متعاونا
مع العقد القديم التي تورمت. قدماه
أثناء الخدمة لقرون خلت، واصبحت
ذكراه تذكرتنأ بالوجع والأنفعال لان
النساءاللواتي يمارسن حقهن في الحياة
وهن ابرياء كونهن بعشقن ذلك(الوليد)
الذي اسمه الحب يطور عقليتنا البدوية
ان نفرق بين.الخطيئة والفضيلة الطاهرة
أيهما (الجاذب) في القيمة(الاجتماعبة٠٠
للنشر 12،،10،،2021 من وصايا عشتار لكلكامش
الاعادة1،، 2،،2024