غزّةُ تدبُّ بِها الحياةُ من جديدٍ بعد توقّفِ إطلاق النار، بفضل الله وشجاعةِ المجاهدينَ وتعاضُدِ العرَبِ والمسلمينَ ورغبةِ (ترمب) بتحقيق السلام ونيل شهادة نوبل!
ألضَّرْبُ أوقِفَ والسّماءُ تزيّنَتْ
بالحَمْدِ والتّكبيرِ ………جلَّ جليلُ
أللهُ أكبرُ (غزّةٌ )عادَتْ لَنا
صُهيونُ يُقهَرُ والسّلامُ ……..يَجولُ
مهْمَا الدِّيارُ تغيّرتْ أحوالُها
هَدْمٌ ورَدْمٌ قاتِلٌ …..………وَطُلولُ
لكنّ خيْمَةَ فَوْقَ ذاكَ حبيبةٌ
أرْضَ الجُدودِ فَلنْ يُجافِي…. أصيلُ
وَإذا بخيْمَةِ لن نَطالَ بِعَوْدةٍ
أحجارُ بيْتِنَا فَرشَةٌ ………. وظليلُ
وغداً أسارَى مع الرّهائنِ يُطلَقوا
والجيشُ يُسحَبُ والسّلامُ …يَطولُ
حَمْداً لِرَبِّي على التّضامُنِ أُمّتي
من مسلمينَ وعُربِي،…..ليسَ قليلُ
أمريكَا شدّتْ مع أوروبّا ليوقِفوا
حرْبَ الإبادةِ مصْرُ فيهِ …….رسولُ
والكُلُّ فيهَا بقِمَّةٍ وَمُجاهِدٍ
لولا التّعاضدُ لَنْ تُطالَ ……حُلولُ
لولا التّعاضدُ، لا سلامَ بأرضِنا
والنِّتْنُ يعبَثُ ،بالسّلاحِ …….يَصولُ
(وتْرَمبُ) ماضٍ مَعَ تَعاضُدِ أمّتي
للنّتنِ يكبحُ ، للسّلامِ …………يميلُ
يا ربّ ِ ساعِدْ (غزّةً) وتَوَلَّها
لَمْ يبْقَ عائلُ في العَراءِ ،…….يُعِيلُ
ساعِدْنَا ربّ ِ على البقاءِ بِغزّةٍ
فالهَجْرُ ذُلٌّ والطّريدُ…..……ذليلُ!

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق