لم يكن لي سبيل آخر ...
. سوى المثول امامك ..
. لإعترف لك بجرمي الطاهر ...
. ألا وهو حبي لك ...
كلما حاولت المغيب والإختباء
اشرقة شمسي ولاحت بالفضاء
قالت لي...
ان الحب لا يقبل الإنطواء ...
فعليك ...
. ان تبوح بغرامك والإنصياع ....
وها أنا أمامك ...
. انتظر عقاب جرمي ..
فكلا الحالتين أتوق للبقاء. ...
.
. بقلم عصام العمله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق