في رثاء صديقي الشاعر مجدى الحضرى ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، أه مجدى الدمع خاصم مقلتي والقلم يصرخ في يدي كيف يطاوعني مدادي أرثيك صديقي ؟ هل أرثيك في بيت أم في قصيدة أم أرثيك في معلقة كل هذا لا يكفي الشعر في رثائك أبياته تبكي والشعراء قصائدهم من الحزن تهذي ،، الحروف في غيابك تغترب والكلمات من فراقك تنتحب والشوق إليك من الجنون يقترب يارب أرحم صديقي وأجعل جنان الخلد مسكنه واجعل روضة من رياض الجنة قبره واجعل اللهم الباقيات الصالحات تؤنسه حجاج الليثي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق