(استلام الظرف)
رن الهاتف برقم جديد
وقيل لي إن غدا الصباح
وعد اللقاء واخفوا الوعيد
فماكنا أعلم أن هناك ألما ينتظرني
فقمت مسرعا الي القاء
ولمَّايكن القاء يسرني
فاستلمت ظرفاولست ادري
أنه كان يحمل سوء خبري
فكنت في وقت كئيب
فناديت الحبيب ولم يستجيب
فأوقد في قلبي نار الهيب
نار الشوق والغرام
فلم اشتهي الشراب ولا الطعام
////تجاني أحمد التشادي////
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق