ذات مساء وقفت عند شاطئ العمر بقلب يطلب الحنين ويداعب أشواقي عاينته وكنه الاسرار بعظمتها تموج وتنثني في أحداقي بصمت بحثت عن الحقيقة أين هي ؟ أين تلاشت ؟ وهل يتم لها العبث بأعماقي أم ماذا ؟ بقلمي فريدة صفدي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق