أَلْغَازٌ شِعْريَّةٌ ..
الجمعة، 31 مارس 2023
التِّرْيَاقُ الأَسْودُ ــــــــ الشاعر/أحمد نصر
أَلْغَازٌ شِعْريَّةٌ ..
إلى ضياء الحمارشة ــــــــــ محمد علقم
إلى ضياء الحمارشة
أبا الزَهراء ــــــــ د.عامر ال سيد علي المرسومي
أبا الزَهراء في كُلِّ عَهدِكَ
يتحاورون ــــــــــ يحيى محمد سمونة
يتحاورون
= 22 =
أسوأ شيء في حياة امرئ أن يكون مخدوعا دون أن يشعر ! بل أسوأ من ذلك أن يكون خداع المرء على يد سفيه، معتوه، أو صغير
<><><>
يعنف الكبير نفسه تعنيفا شديدا قاسيا، إذا ما شعر أنه قد خدع على يد جاهل، صغير سواء من حيث القدر و المقدار
<><><>
بعد كل جلسة حوار تجد المرء يعنف نفسه أو يرفع لنفسه ألف تحية و سلام [ هذا: في حال كونه - المرء - يملك ضميرا أو شيئا من حس بشري، فهو يحاسب نفسه بمقتضاهما ]
<><><>
و لعلك تجدني في كتاباتي - أيها القارئ العزيز - لا أحدثك عن امرئ خلا من ضمير، أو من ذوق و حس بشري، ذلك أنني أربأ بمجتمعي أن يشيع فيه الحديث عن أمثال هؤلاء فأكون بذلك ممن يكرس لمجتمع سخيف تافه أحمق أبتر .. و رحم الله الشاعر إذ يقول:
لكل داء دواء يستطب به ... إلا الحماقة أعيت من يداويها
<><><>
للتنويه: قد يكون المرء في حواراته مرسلا أو مستقبلا لأفكار و رسائل و آراء و شيئا من فنون و آداب و تأريخ
و قد يكون المرء في حواراته مانحا ثقته لشخص ما، أو حاجبا ثقته عن ذلكم الشخص
<><><>
- وكتب: يحيى محمد سمونة -
الهي ـــــــــــ ربا رباعي
الهي
الفارس ــــــــــــ رضا المرجاني
سيِّدة أقداري ـــــــــــ جورج عازار
سيِّدة أقداري
حق اليتيم ـــــــــــــــ الشاعر يوسف الحمله
حق اليتيم (للشاعر يوسف الحمله)
شيزوفرينيا ــــــــــ لطيف الخليفي/ تونس
شيزوفرينيا
نامت طقوسي....
رموها بين أسطر التاريخ
فجرفتها مياه الصمت الاسنة
كل الجنائز يصلى عليها
إلا جنازتي
مارقة عن نطاق التاريخ
وفاجرة بكل الطقوس
فمزقوا كبرياء عظمتها
.........ودنسوا بياضها
و حرموها من رقصات الموت...
بر... Ou ودر يدثر أهواءها
وكل القديسين يتزاحمون
......لا يبالون
يأكلون تراب أراضيهم
ويهتفون بأسماء الجبابرة...
........كفروا بنعم مولاهم
وسكتوا ....سكنوا ...خوفا...
.......ثارت كل البراكين
جرفها الطوفان...تعالت الاصوات
مات جل القوم...ونجا الباقون...
وعدنا نرقب السماء
ونعد.بعض النجوم....
والسحب الدكناء تحجب القمر
......فيدلهم الليل
...............ونخرس جميعا
وتمر على رؤوسنا الطير
........فننتظر
سمعت هاتفا...مناد
عن الطل والسهوب
فاجيبه بصمت مقيت
لان الوادي تبخرت مياهه
وجف ذاك النبع
ولم تخصب تلكم الضفاف
فمات الطير....
وعدنا.......نرقب السماء......
+ لطيف الخليفي/ تونس
من قلبها ـــــــــ المختار/زهيرالقططي
من قلبها
وداع المغيب ـــــــ الشاعرة الكاتبة والفنانة # زينب حسين عياري / تونس
## وداع المغيب ##
إعجاب ــــــــــ د. غانم ع الخوري
إعجاب