يا قدسُ يا نبعُ الأقداس
الجمعة، 4 يونيو 2021
يا قدسُ / الشاعر عماد ابو سمير/جريدة الوجدان الثقافية
يا قدسُ يا نبعُ الأقداس
كداب /الشاعر جمال زكي عينر/جريدة الوجدان الثقافية
( كداب ) :
أهواه /الشاعر حامد الشاعر/جريدة الوجدان الثقافية
أهواه
آه ياوطني / لمى محمد/جريدة الوجدان الثقافية
آه ياوطني
طقوس الشغف/الشاعرة مفيدة الجلاصي/جريدة الوجدان الثقافية
"طقوس الشغف"
سأرسمك على جدار القلب
همسة كالوشم، على الذاكرة
ولتبارك السماء عمر الهوى
العذري.... قدرا كتب
على شفاه الأيام
تروي قصة للعشق
ترددها الليالي في حضرة
الأقمار والأنجم....
وستنسكب ايها المفتون
في الشرايين خمرة
سلافة، معتقة،... تحيي
منك سني العمر...
كم شاقته ثمالة من
صبابة في كؤوس المرمر
للسمار خلقت... سقيا
من عذابات الهجر...
عندما تئن الروح
من عقم الأحلام
في عتمة ليل بات
يناجي هدأة الأنسام
في همسة اشعاع نور
الأماني... ترانيم الكون
هفهفات من تلاحين الفجر
وانا الموعودة بظهر الغيب
بابتهالات آلهة الضياء
تعطرت برياحين الفردوس
في، نهر الخلود الزاخر
اودعته أسرارها...
نظمتها،قصائد باركت
قرابين النذور الزائفة
سطرت، ملاحم الأساطير
على بوابة ممالك المجد
حيث يقترف، الأوغاد
طقوس الشغف لأزمنة القهر
(الدكتورة الشاعرة مفيدة الجلاصي)
أحلم ! الضرس مصطفى المغرب /جريدة الوجدان الثقافية
أحلم !
آه / عبدالصاحب إ أميري /جريدة الوجدان الثقافية
قصيدة نثرية
إلى كل مُمانع/محمد علقم/جريدة الوجدان الثقافية
وبمناسبة حرب حزيران عام 1967 واحتلال اولى القبلتين والضفة والقطاع والجولان وهزيمة العرب في هذه الحرب اتوجه للممانعين من هذه الامة لاخذ الثار وتحرير بيت المقدس
احب ولكن/أسامه جديانه/جريدة الوجدان الثقافية
احب ولكن
لا تسأل/ صلاح منير/جريدة الوجدان الثقافية
من رباعيات صلاح منير
نَزِّهْ الذَّاتَ/ محمد التوني/جريدة الوجدان الثقافية
نَزِّهْ الذَّاتَ
سكن الألم قلبي وجعا/شاكر محمود الياس /جريدة الوجدان الثقافية
سكن الألم قلبي وجعا
أنت الرسّام بقلم الشاعر إبراهيم العمر/جريدة الوجدان الثقافية
أنت الرسّام
أياااا أيُّها العَربيُّ .. اسماعيل عبد الهادي/جريدة الوجدان الثقافية
أياااا أيُّها العَربيُّ ..
في سجن أفكاره/د. زهيرة بن عيشاوية/جريدة الوجدان الثقافية
في سجن أفكاره ، عقلي يطوي صفحات الوجع و يتأمل شظايا الحريق المكبوت . كل النوافذ مغلقة حتى تلك التي تطل على ساحل الأفق الغريب . كلما فكر في الخروج ، اقتربت منه الجدران و ضاق مدى النظر و اختنقت أنفاس الربيع الأخير . طائر الحنين يخيم على فوهة الصمت وضجيج النهايات يصدح بصوت من جليد . بارد كف الوداع و مناديل الرحيل أشعلتها دمعة المطر الحزين .
وما انا /هاشم عباس الرفاعي /جريدة الوجدان الثقافية
.......وما انا ....
وما انا للهزيمة متحفز
وبحياتي ..الحياة
لم تهزمني
ضعفت ...امامها
وكنت ادواي الضعف
بالحب وما اجمله من دواء
هو من مدركات الحياة
ولها بالحب الف موقف
الموت ...حبا ...
هلا مررت بجذع متصلب
هلا .. نزلت الشاطيء
والعري لك رداء
هلا قبلتها .وطين الشاطي .
كان على كل قبلة شاهد
مرة على شواطيء العالم
اتسكع ..واخرى في صحراء
بلادي تائه ..
ومثل متصوف ...للنخلة متأمل
ولجرح المناضل .
والموت .... هو الشاهد
وانا
تحت سياطهم للموت اكابد
هل لك ان تدلني ...
على درب غير ...الحب
هو لي درب ...به الموت اصارع .
لا تفرحي لازلت حيا ..واكابر .
والحب ...والياسمين
ودرر..المتوسط
وعيون الجميلات
للغزل ...وجمال الحياة .
والشفاه .. للشفاه دفئ
وساعات ....ثمالة ...بين
نهديها ...والخمر .....
والكأس..
وكل جواب ..
بعده ...تتسأل
عن غفا ...
لماذا ..هي ..
تركت فنجانها ...
وانا لعوارضها اتأمل
والجبين طهرها .
والوجنتين ...على الرصيف
قبلتهما ....
اه غفا ما ابهى طلتك ..
بعد طين دجلة ...وبردى .
انا لك صلاتي
..........هاشم عباس الرفاعي
الجمعه ....٤....٦....٢٠٢١















