فاتنة
احداقُها رحلةٌ صاحبَنِي فيها الفرح
ثغراً تبسمَ تفتحَ الياسمين و طَرح
وتعطرَ الكون وأزدانَ وانشرح
وجن جنون الدنيا وامتلئت الأجواء
إمرأةٌ وكأنهاالعيدفيها المحبةُوالسعادةُ
والفرح
رحيقُ
رِضَابَها تساقط كقطرات الندي
وانا كاجيشٌ من
النحل وإلى رحيق رِضَابَها إهتدى
رضابها شهدٌ مُصفىٰ
أشعل عشقي وبه هُيامي بدا
تثيرُني تجتاحُنِ
أحبُكِ وأحبُك على طول المدى
وكأن عشقُكِ
جيشٌ واحتل مدني عاالهٰدى
كيف
لا اقاوم وانتِ من تعدى واعتدى
واصاب القلب بنسيم الليلك و بعض قطرات الندى
يامن ملكتي القلب افاخربعشقك واكيد
في هواك العِدى
أنتِ الطفولةُ والبراءةُ والجراءةُوالبراح
نظراتُهاكاطفل صغيراِختَطَفَ قلبي وراح
وأعاده مستسلماللحب وشُفيٰ من ألألم
وطابت الجراح
يكاد وجهها يضيء وكأنه مصباح
جميلة حسناء وحسنها وضاح
حين رأيتُهاانتفض قلبي وبدأباالصياح
ونبض القلب في عالم العشاق فضاح
بقلمي م/هشام غازي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق