أَهْوَاكِ.
علَى سُطُورِكِ يَا أَوْرَاقِي أَكْتُبُ....
هذهِ حقِيقَةٌ لا تُنْكَرُ....
قدْ أسْرِقُ .. وقد أَظْلِمُ ...
ولَكِنِّي في عشقِهَا لا أكذِبُ....
ترحَلُ الأحلامُ في إثرِهَا ....
زوجةٌ لِي وابنةٌ منها .... كنتُ أطمعُ ...
عذَّبَنِي حُسنُهَا ... سمَّمَنِي ....
أَقْنَعَنِي أن ألمها أرْحمُ....
مَلَّ الحالُ من حالتِي ...
بالأمسِ غادرَ مستَسْلِمُ....
أَهْوَاكِ أم الوَلَدَيْنِ...
إن مذاقَ اشتياقكِ أطيبُ.
بقلمي: شاير امين . 20h25
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق