وعد
الاثنين، 2 أكتوبر 2023
توأم الروح بقلم د.سؤدد يوسف الحميري
_رد عني احتضاري_ بقلم الشاعرة آمنة محمد علي الأوجلي.
_رد عني احتضاري_
- إلى كلّ نساء الكون - بقلم الشاعر حسن ماكني / تونس /// ظلال الجمال
- إلى كلّ نساء الكون -
حتى لا ننسى الكاتب الروسي العملاق دوستويفسكي.. متابعة الناقد والكاتب الصحفي محمد المحسن
حتى لا ننسى الكاتب الروسي العملاق دوستويفسكي..
ثقافة تقبل الرأي والرأي الآخر بقلم د رنيم خالد رجب
ثقافة تقبل الرأي والرأي الآخر
الكلمة والحرف يخرجان من أفواهنا لكن طريقة خروجهم مختلفة المثقف يفكر والجاهل همه النطق فقط ولو كانت كلماته جارحة للأخرين
في الحياة مواضيع مختلفة سنواجهها مع كل يوم نعيشه سنتعايش معها وندلي بأفكارنا فيها
لكن قد تختلف الأفكار طرق شرحها وسياسية النقاش فيها من شخص لآخر وهذا يعود للشخص لطبيعته وأسلوبه مدى فهمه للحياة وتقبله الواقع فالشخص المثقف المتعلم الذي يتقن فن الرد بوعي وحرفية لايشبه الشخص الجاهل الذي يعيش في نطاق ضيق فكريا غير منفتح نراه لايتجاوز تفكيره سطح غرفته متعصب لأفكاره وهو دائما برأيه على الصواب لايتقبل أن يكون تفكيره خاطئا ولا لواحد بالمئة
بينما الشخص المثقف لديه طرق وأساليب بالرد تختلف عن الشخص الجاهل إذ أن المثقف يحاور الجميع ويتمكن بشكل تقريبي ان لم يكن كلي من فهم مصطلحات الوعي من قبل الجميع وهذا يعود لتعدد ثقافته الفكرية ومدى وعيه الواسع الأفق..
الشخص الجاهل ينسحب غالبا أو يقابل الأمور بصمت لايدخل مضمار الحوار بمواضيع مختلفة
حتى الأمور البسيطة قد لايتقبل فكرة أن يكون أحدهم مخالفا له بالرأي فلا يمكن أن يخرج بحواره المثقف منتصرا فالجاهل يغلب المثقف بهذه النقطة
الشخص المنفتح يتقارب بوجهات النظر
اذ يحاور بطرق علمية وأسلوب يمكنه في خوض مسار الحوار مع الطفل نراه طفلا
مع الكاهل كاهلا مع الشباب شابا
وهذا ان دل فهو على مقداره استيعاب الجميع
ورحابة صدره لتقبل أفكار من الجميع بطرق شتى
تعتمد الأسلوب وخطواته مما يقربه من الجميع دون استثناء..
بقلم د رنيم خالد رجب
وأختي ملاذ بقلم الشاعرة نعيمة غرسة (عائشة )
وأختي ملاذ
إن تاهت خطاي
وأختي ملاذ
إن حاصرتني الزوايا
وأختي روح تسكن روحي
و أختي سلام يسكن روحي
إن حاربتي الدنيا
او لاحقتني الشظايا
ولي ولأختي شمس
تزهر درب رُبانا
أين عدَونا أين ضحكنا
أين أزهرت
واحمرت وجنتانا
ولي ولأختي قمر
يسرد أحلى الحكايا
ويشهد أن سَهَرنا
ضوؤه ينسج
حلم الصبايا
ولي ولأختي دمع
مالح جارف
نشرب منه إن اشتد بكانا
و لي ولأختي ضحك
يملأ الفؤاد فرحة
كان لم يفرح بشر
على الأرض سوانا
نعيمة غرسة (عائشة )
أمنيّ القلبَ بقلم الشاعرة مارينا أراكيليان أرابيان
قصيدة على منوال قصيدة أمير الشعراء أحمد شوقي والتي كتبها بالنبي محمد (ص ) أنا كتبتها بالمسيح (ع)
أمنيّ القلبَ
أمنّي القلبَ أن يلقى جوابا
وأنْ يَرِدَ الوصالَ ولو سرابا
ولكنَّ الحبيب وقد تولى
أبى إلا بأن أحيا العذابا
اقاسي وحدتي والليل أرخى
على دمعِ الجفا طرفي شرابا
وما لي غيرُ مريمَ اشتكيها
من الألم المبرحِ حينَ آبا
لقد عشتُ الأسى عمرا طويلا
وعانيتُ الضنى قلباً مذابا
ـ فلم أر غير حكم الله حكما
ولم أر غير باب الله بابا ـ
لهذا قد أتيتكَ يا حبيبي
وعيني تسكب الدمع التهابا
كراهبةٍ تعيش الحبَّ ديرا
وجسماً في صليب العشقِ ذابا
أنا قلبٌ يسوعيٌ تغنى
بالحانِ الهوى عسلا وصابا
سكرتُ بذكرهِ حرفاً رقيقاً
وشعرا جاوزَ الغيثَ انسكابا
تغنيتُ المسيحَ جنون عشقٍ
يشرفني اعتناقا وانتسابا
فكنتُ ك أحمدٍ بالحبِّ أروي
ظماءَ العاشقين بها شرابا
عُلا بمحمدٍ قدراً ومجدا
وقد جاوزتُ باليسعِ السحابا
بقلمي
مارينا أراكيليان أرابيان
Marina Arakelian Arabian
تضمنت القصيدة احد ابيات الشاعر احمد شوقي .. فلم ار غير حكم الله حكما .. ولم ار غير باب الله بابا.
الإِبْنُ المُدَلَّلُ بقلم الأديب حمدان حمّودة الوصيّف... (تونس)
الإِبْنُ المُدَلَّلُ
ابْـنِي صَـغِـيرٌ يَــجْـهَـلُ الـضَّـرَرْ
مَا ضَـرَّ لَـوْ دَنَـا مِـنَ الشَّـجَـرْ
أَوْ قَـطَفَ الزُّهُورَ مِنْ حَدِيقَـةٍ
مَـا زَهْـرَةٌ يَـقْـطِـفُـهَا الـبَـشَـرْ؟
مَـا ضَـرَّ لَوْ تَـسَـوَّرَ الـسِّـيَـا...
جَ أَوْ رَمَى الأَجْوَارَ بِالـحَـجَـرْ؟
أَوْ فَـتَّـتَ الـزُّجَـاجَ فِي طَرِيقِـهِـمْ
أَوْ قَـذَفَ الأَبْــوَابَ بِـــالأُكَـرْ؟
اِبْـنِـي صَـغِـيـرٌ مَا يَـزَالُ "مَلَكًا"
بِالـرَّغْـمِ مِنْ أَنَّ لَــهُ " شَـهَــرْ"
مُذْ انْتَهَى مِنْ عُمْرِهِ، مَا عُمْرُهُ؟
شَيْءٌ بَسِيطٌ، سَبْعَةَ عَشَـرْ.
أَحْـرِمُـهُ مِنْ لُــعْـبَـةٍ يُـحِـبُّـهَــا؟
أَوْ زَهْــرَةٍ مُـمْـتِـعَـةِ الـنَّـظَــرْ
أَوْ تِـيـنَةٍ اشْتَـاقَ أَنْ يَأْكُـلَـهَـا
أَوْ مَـزْحَةٍ بَـسِـيطَـةِ الـضَّـرَرْ؟
ذَاكَ الحَرَامُ عَيْـنُهُ، يَا مَعْشَرًا
حَسَادِلًا، "لَاهِيـنَ" بِالبَـشَـرْ.
قُلْتُ لَهَا : زِيدِيـهِ فِي دَلَالِـهِ
حَتَّى يَـشِيبَ الصُّدْغُ والشَّعَرْ.
حمدان حمّودة الوصيّف... (تونس)
"خواطر" ديوان الجدّ والهزل
همسة بقلم الشاعرة عائشة_ساكري_من_تونس
همسة
وهل تكفيني الكلمات
بحرارة قلمي.......
عشقت أحرف
فكانت قصائدا لحياتي
همساتي قاموساً
لكل الأطياف...
بفرحها.. بحزنها تدق
قلبي عشقاً...
ف أنا من علمني
الزمن، كيف أكون
وحروفي تشتعل في
كل أوراقي...
تنثر عبقاً بين السطور ،
حتى الرماد........
تائهة أنا بين الحريق
ابحث عن رفات ذاتي...
عن بقايا حلمي المستراب....
ربما يعيدني يوماً ما
لأوطاني......
واستنشق رحيق
الغد المشرق....
وعبق الرياحين
على الروابي الخضراء
وكروم الزياتين...
ولأعالي الشرفات...
هناك سحر وجمال في
غروب شمس الأصيل
لما تقترب من المغيب
وترسل شعاعها الذهبي
على اليابسة وكأنها رسم
قوس قزح في هذا الكون
الرباني البديع.....
سوف أظل أكتب وكلٌٌ
منّا يقرأ وليس بيننا
غير مسافات في الكلمات...
والبعد بيننا كالحروف
بلا نقاط..................!!!
عائشة_ساكري_من_تونس
العلَمُ الفلسطينيُّ ومنزِلَتُهُ بقلم الشاعر محمود بشير
العلَمُ الفلسطينيُّ ومنزِلَتُهُ
عَلَمٌ مَهيبٌ لونُهُ أبْهاهُ
أنْعِمْ بِمَنْ قدْ صاغَهُ وبَنَاهُ
(الأحمرُ) الأخَّاذُ ينطِقُ صادِحاً
أنَّ الشّهيدَ فَدَىٰ الحِمَىٰ بِدِماهُ
(الأسْوَدُ) التاريخُ يُخْفِي سِرَّهُ
ُيقْصِي (بنو العباسِ) من أفْشاهُ
ما كانَ (أبيَضَ) قد أسَرَّ طهارَةً
و(القُدسُ) تحفَظُ طاهراً (أقصاهُ)
يا حَظَّ (أخْضَرَ) رايةً تزهُو بهِ
خيرٌ وفيرٌ في الورىٰ معْناهُ
هذا المُقَدَّسُ تّفْتَديهِ دِماؤُنا
إنْ أَنَّ في حُمَّىٰ اللَّظَىٰ صُنّاهُ
هو رمزُنَا هو عِزُّنَا هوَ كُلُّنَا
سيظلُّ مرْفُوعاً ونحنُ فِداهُ
محمود بشير
2023/9/2
الأحد، 1 أكتوبر 2023
رسالة برحيق العطر بقلم زينب حشان
رسالة برحيق العطر
مازلت أبحث عنك بقلم الكاتبة ربى محمود بدر/سورية
مازلت أبحث عنك