هاجس الموت في قصيدة " تقترب منٌي الساعة..الآن" للشاعر التونسي القدير جلال باباي
الاثنين، 15 فبراير 2021
هاجس الموت في قصيدة " تقترب منٌي الساعة..الآن" للشاعر التونسي القدير جلال باباي بقلم الناقد والكاتب الصحفي محمد المحسن
ما انشد الحب نشيدا بقلم ماجدة رجب
ما أنشد الحب نشيدا
لقلب يهواك هوى
أبدا ولن يتغير
والقلب رهن رهين لديك
...........
ومن كفّي يتفجّر النداء
صاخبا أحبك
في ديدن الروح يتأجج
ومع كل فجر ينفلق الكلام
أحبك....
وهل يسكن الوجد الملتهب
في ليليَ الطويل المكتئب
وهل يذيب جمر الشوق
و المسافات يشعلها
حطب الشوق
والشوق ماكان إلا أن يكون
منك و إليك....
هل ينام النور الباكي
وتهدأ لياليه
وهل يغرق العتاب
في فلول الضوء
وتبرأ الجروح
وأرسم قبلة سرية
على جبينك الأسمر...
...............
ما أنشد الحب نشيدا
لقلب يهواك هوى
أبدا ولن يتغير
والقلب رهن رهين لديك
ما أينع زهر رمان...
وما فاح ورد في بستان
و أنت النشيد
وأنت العطر
وأنت المهجة
و فرحة الوجدان
حين أقرؤهم في مقلتيك
ماجدة رجب
ميدالية على الحائط بقلم موسى البرغوثي
ميدالية على الحائط
خربشاااااااااتيييييييي
////////////////////////////////////////////////////
لم أعُد أكتبُ نثراً
شعراً
حرفاً
حباً
غزلاً
منْ بعدك لمْ أحبْ
كسرت أقلامي
غيبتُ أحلامي
نسيتُ أيامي
أسكتُ إلهامي
لم أعدْ بعدك أحب
سكبتُ محبرتي على الرّمال
كسرتُ أقلامي لأعيش الخيال
لم ولن أشارك في السّجال
لم أميزْ بين الصفة والحال
لم أعرف ْ حباً بعدك
تركتُ اسمك على ضفاف القلوب
وضعت القلبين في ميدالية
علقتها على الجدران
أبحث عن نفسي في المكان
لأرى أطلال الماضي
أصبحت الذكريات
في طي النّسيان
لم أعد إحب
أقفلت قلبي
رغم شدة الحنان
اعيش الحرمان
أسكن الهجران
سكت البركان
لم أرى حباً مثلك
أنت الروح
وأنا القلب
ونحن معاً سيان
أنا الشّعور
وأنتِ الإحساس
وانت الحب
وأنا الشوق
عبرنا موانيء العشق
رست سفينتا على بر الأمان
غيرك لم يحفظ قلبي إسماً
غابت الرّقة هجرت الحب
سألني الغياب
أجابني الحضور
أجامل قلبي
أداعب الشريان
أصبر على ألم البعد والأحزان
أنظر للجدران هناك قلبان
على الحائط معلقان
كانا مرتبطين بشريان
إرتباط الأهل بالأوطان
غاب عني عيد الحنان
ضاع المكان
حضر الزّمان
رجع النسيان
نظرت للقلبين المعلقين
مزقت دفاتر الذّكريات
لم اعد افكر في الشروق والغروب
في الشمس في النجوم في القمر
تناثر الحب في الهواء
وتبعثر الورد حزناً
وجفت أصابع العناق
وهجرت الحساسين المكان
وأصبحت الدنيا أطلالاً
بعد أن ماتت ألوان الحب
عشقا..نبضا..عناقاً..قبلاً..
كتبتها ذكرى على الجدران
خارطة منتصف الليل بقلم حسين السياب
خارطة منتصف الليل
___________________
كلُّ شيءٍ معك
أجملُ..
حتى الليل..
حينَ أحببتكِ
تبسمَ معهُ
القمرُ..
تراقصتْ لهُ
النجومُ
توردتْ أزهارُ
الصباحِ
تساقطَ الندى
من خديكِ
دغدغَ جيدكِ
اخترقَ النهرَ المنحوتَ
بين رمانكِ
سادَ السكونُ
تسمرتْ اقدامي
في منتصفِ
المسافةِ بين
اللا معقولِ والمستحيلِ
أمسكتِ يدي وطفتِ
معي في حقولٍ من كرومٍ
وزيتون..
قَبلتكِ فتناثرتْ
منْ شفتيكِ كلُّ الأطياب..
حسين السياب
التصعيد الدرامي ،تجليات الأسلوب السردي وإخراج المسكوت عنه من شرنقة الخطيئة-في قصة -توأم الرّوح- للشاعر والقاص التونسي طاهر مشي بقلم الناقد والكاتب الصحفي محمد المحسن
التصعيد الدرامي ،تجليات الأسلوب السردي وإخراج المسكوت عنه من شرنقة الخطيئة-في قصة -توأم الرّوح- للشاعر والقاص التونسي طاهر مشي
الأحد، 14 فبراير 2021
شاسعة الحضور بقلم مصطفى الحاج حسين
* شاسعةُ الحضورِ ...*
شعر : مصطفى الحاج حسين .
تعبتُ من دمي
فعلى أيّ وريدٍ أسند قلبي ؟
تعبتُ من قامتي
فعلى أيّ رصيفٍ أكملُ سقوطي ؟
أعبُّ شواطئَ الطّفولةِ
من وجهِكِ
أرهقني التّأمّلُ
شاسعةَ الحضورِ
وغرورُكِ واسعٌ
تضيقينَ عليّ ..
وفيكِ أنا لا أتّسعُ
فأيُّ حنينٍ
تقتلينَ بوصولِـكِ ؟!
وهزائمي تغطُّنِي
مِنَ الولادةِ حتّى الأفولِ !!
أنا لا أتّسعُ فيَّ !!
ولقصيدتي لا أتّسعُ
ذكرياتي المهزومةُ تضمّ هروبَكِ
وكلاميَ القليلُ
يطبعُ على شفتَيكِ عمري
بلّلي القلبَ ..
فهذا الرّكودُ يُفضي للحريقِ
وهذه الآفاقُ ..
هاويةٌ بعيدةٌ
فاْمنحيني وحدتي
ولا تنهاري عليَّ كذكرى
فربّما أتوهُ ..
وربّما يهزمني عمري
القليلُ
ولكنّي قبلَ الضّياعِ
بعدَ الجّنونِ
سأتّسعُ لهزيمةٍ أخرى ! *.
مصطفى الحاج حسين .
حلب..عام1986م.
خفاجيات بقلم الخفاجي عامر
خفاجيات
الا فزت يا حرف بصغرها
حين رتلت بشفتيها سجاياك
ما كان شعري يوما منصفا
مثل يوم فيه تراك
الان انطقت عينها بسرد
حرفي ف هواك
ماعادت تلفت خلفها ها
هيا الان تراك تراك
ياليت دوما اشغل فكرها
واقتل فكرا يصارعني في
هواك
ياليت من يعشقها غيري
يُنازلني في حرب هلاك
هلاك
سأقتل فيه قلبهُ ولا يكون
لك في اي قلب غير قلبي
سواك
ياشوق يناجي في الظلمات
أتت وفي عيناها
دمع وقصص وأهات
انستني ضهرا من هجرها
ما عدت اذكر شيئا غير
عيناها التي استرسلت
حبا في هواك
الخفاجي عامر
في الفلسفة صحة للعقل و ورقي للنفس و التفكير ,, (الحلقة الثامنة) بقلم الأديب رماز الاعرج
في الفلسفة صحة للعقل و ورقي للنفس و التفكير ,, (الحلقة الثامنة)
الى امي. بقلم د.فوزية ضيف الله.
الى امي.
عناد بقلم نصر العماري
عناد
سلام بقلم زكرياء عسول
سلام
احترت ما أهديك!! بقلم ليلى بوثوري/تونس
احترت ما أهديك!!
نثيث الصمت بقلم الشاعرة لمياء فلاحة
نثيث الصمت